[٢٦/٨ ١:٠٦ م] مجموعة تحفيظ قراءن: ما قولكم بما نقله د غانم عن ابن للناظم في شرح (وهكذا منه إلينا وصلا) أول ص 58:
(... أي أن الله تعالى أنزله إلى اللوح المحفوظ إلى جبريل، ...)؟
هل تكلم الله - عز وجل - بالقرآن وسمعه منه جبريل - عليه السلام -؟ أم أخذه جبريل عن اللوح المحفوظ؟
[٢٦/٨ ١:٢٥ م] +966 50 356 0493: نعم هذا الرأي فيه نظر..
وذلك لمخالفته لنص الكتاب
فالله تعالى يقول
وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك
والله تعالى قد حفظ كتابه في اللوح المحفوظ كما فال
بل هو قران مجيد في لوح محفوظ
لكن القول بأن جبريل نزل بالوحي من اللوح فيه إشكال عقدي كبير، وفيه نفي أن يكون القرآن كلام الله الذي سمعه جبريل من رب العزة ..فلذلك جزاكم الله خيرا على التنبيه.
وابن الناظم رحمه الله لعله سار على هذا الرأي لانه كان السائد في زمانه او لعلة أخرى ، ولكنه جانب الصواب.
[٢٦/٨ ١:٣٥ م] +967 771 574 388: تكلم الله عز وجل وسمعه منه جبريل عليه السلام.
من خلال تتبع الوصف القرآني لتلقي جبريل عليه السلام الوحي القرآني من الله تبارك وتعالى وكيغية نزوله إلى النبي صلى الله عليه وسلم يتبين الآتي :
يسمع جبريل عليه السلام من الله تبارك وتعالى الوحي الذي ينزل به فعن النواس بن سمعان رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:"إن الله إذا أراد أن يأمر بأمر تكلم به أخذت السماء رجفة،أو قال :رعدةشديدة فإذا سمع بذلك أهل السماء صعقوا فيخرون سجدا ،فيكون أول من يرفع رأسخ جبريل عليه السلام فيكلمه الله من وحيه بما أراد فيمر به جبريل عليه السذام على الملائكة ،فكلما مر بسماء سألتخ مالئكتها:ماذا قال ربنا؟قال جبريل عليه السلام:قال ربكم، وهو العلي الكبير ،فيقولون كلهم كما قال جبريل عليه السلام بالوحي حيث أمر من سماء أو أرض"
هذا والله أعلم .
منقول من حلية التلاوة
د.رحاب شققي.
[٢٦/٨ ١:٥٥ م] مجموعة تحفيظ قراءن: 👍🏻 دمتن بتوفيق من الله
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -: (ومذهب سلف الأمة وائمتها وخلفها: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سمع القرآن من جبريل وجبريل سمعه من الله - عز وجل -).
مجموع الفتاوى، الناشر مجمع الملك فهد، 5/ 128.
[٢٦/٨ ١:٥٦ م] مجموعة تحفيظ قراءن: قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -:
(ومذهب سلف الأمة وأئمتها وخلفها: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - سمع القرآن من جبريل وجبريل سمعه من الله - عز وجل -).
مجموع الفتاوى، الناشر: مجمع الملك فهد، 5/ 128.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق